هناك الكثير من التفاصيل في هذه الصور التي تراها العين ولا يستوعبها الدماغ.
إن تأمل الأشياء من منظور مختلف يجعل العادي استثنائيا والمألوف مثيرا للدهشة.
نعم، لقد انقلب عالمنا رأساً على عقب ـ بشكل إيجابي ـ عندما تعلمنا كيف كان يفترض بنا أن نستخدم هذه الأغراض اليومية.